التحديث الأخير: 3/12/2024
- هذا الإشعار: هذا الإشعار صادر عن هيئة اليد العليا، بالأصالة عن نفسها، وبالنيابة عن كل ما يتبعها وينتسب لها رسميًا (يشار إلى كل ذلك باسم “هيئة اليد العليا” أو “نحن” و”لنا” وضمير المتكلمين “نا”)، وهو موجه للأفراد الذين نتعامل معهم (يشار إليهم معًا بالضمير “أنتم/أنت”). باستخدامك لخدمات هيئة اليد العليا و/أو مواقعها، تطبيقاتها، برمجياتها الإلكترونية (يشار إلى كل ذلك باسم “خدماتنا”)، فإنك تبدي بذلك موافقتك على الشروط الواردة في هذه الوثيقة. وقد نلجأ إلى تغيير الإشعار من وقت لآخر، دون إبلاغك.
- المكانة القانونية: هيئة اليد العليا هي منظمة غير مسجلة قانونًا في أي بلد وتفتقر إلى أي ترخيص تجاري أو غير ربحي. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن بعض مشروعات الهيئة والشركات المرتبطة بها قد تكون مسجلة رسميًا في بلد ما. هذا يعني أنه في حين أن هيئة اليد العليا قد لا تتمتع بأي مكانة قانونية، فإن بعض مبادراتها أو مشاريعها الفردية قد تعمل ضمن حدود القانون.
- الأساس في معالجة البيانات: قد نجمع بيانات شخصية عنك، سواء منك مباشرة، أو بطرق غير مباشرة، وسنعالج بياناتك بالغة الأهمية لغرض مشروع، وحيثما دعتنا الحاجة لذلك.
- الإفصاح عن البيانات للغير: قد نفصح عن بياناتك للكيانات الأخرى لأغراض مشروعة مختلفة، في أي مكان في العالم، بالقدر اللازم، ورهنًا بالالتزامات التعاقدية الملزِمة بالسرية.
- أمن البيانات: نحن ننفذ تدابير أمنية مناسبة ومعقولة مصممة خصيصًا لحماية بياناتك، ونظرًا لأن الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) شبكة مفتوحة، فإن نقل المعلومات عبرها ليس آمنًا تمامًا. على الرغم من أننا سننفذ جميع التدابير المعقولة لحماية بياناتك، إلا أننا لا يمكننا أن نضمن أمن بياناتك المرسلة إلينا عبر الإنترنت، ولذا، فإنك تتحمل المخاطرة المتعلقة بإرسال البيانات عبر الإنترنت وكذا المسؤولية عن ضمان أن أي بيانات ترسلها إلينا ترسل لنا.
- ملفات كوكيز: نستخدم ملفات تعريف الارتباط الضرورية. نحن لا نستخدم ملفات تعريف الارتباط للإحصاء أو التنميط أو الإعلان.
- استخدام المواد الفنية: ننشر مجموعة واسعة من المواد الفنية، تشمل: التقارير، النشرات الصحفية، المدونات، الإجراءات العاجلة، الصور الفوتوغرافية، الأعمال الفنية، التسجيلات الصوتية، النصوص و/أو مواد أخرى، يتم ترخيص كل ذلك بموجب ترخيص المشاع الإبداعي (الإسناد، غير التجاري، لا المشتقات، الترخيص الدولي 4.0)، ما لم يذكر خلاف ذلك.
- شروط استخدام الشعار: نحتفظ وفق إجراءات الإشهار بملكية اسم “اليـد العليـا” وشعار هيئة اليد العليا، فلا يمكن استخدام الشعار إلا للأغراض المرجعية وغير التجارية، ولا يمكن دمجه مع عناصر رسومية أخرى أو تعديله، ولا يمكن أن تظهره بشكل بارز أكثر من شعاراتك أو اسم مؤسستك. يظل الاسم والشعار ملكية حصرية لهيئة اليد العليا، وباستخدامهما فإنك توافق على أنه لا يجوز لك بأي حال من الأحوال تسجيل أو محاولة تسجيلهما أو الطعن فيهما.
- ضواب استخدام العلم: علم اليد العليا أسود، طوله يساوي عرضه، ويتوسطه شعار «اليد العليا» بشكل هندسي يتكون من مثلث متساوي الساقين. لا يجوز أن ينشر علم اليد العليا أفقيًا، ولا أن ينكس، ويجب أن يكون العلم بالجانب الأيمن عند إظهاره بجانب علم آخر، ويكون من سارية منفصلة وبنفس الارتفاع وبنفس الحجم، ويجب أن يكون العلم بارزًا واضحًا أمام الناظر في حال رفعه على سارية مبنى عام، ورفع العلم على الدور والمؤسسات والتكتلات الرسمية التابعة وجوبي من شروق الشمس إلى غروبها، ويجوز رفعه على المباني الخاصة، والتلويح به، وإظهاره تعبيرًا عن الانتماء، لكن بحيث لا يظهر من ذلك التمثيل الرسمي؛ كوضعه بصورة دائمة على مبنى مؤسسي أو إلى جانب إحدى الشخصيات بلا إذن، ويحظر ملامسته الأرض والماء والدخول به إلى الأماكن الوضيعة. في حين أننا نشجع على استخدام العلم ونشره على نطاق واسع، إلا أنه لا يجوز استخدامه مع انتهاك المبادئ الأخلاقية لهيئة اليد العليا، وعليه، فإن أي شخص/مجموعة لا تلتزم بالمبادئ الأخلاقية لا يمكن أن تكون جزءًا من هيئة اليد العليا وسيتم اعتبارها خارج الهيئة، وسيطلب منها التوقف عن استخدام العلم. الغرض من العلم هو السيطرة على الأماكن العامة، وتطبيع الأيديولوجية، وفرض السيطرة الاجتماعية، وتصوير هيئة اليد العليا كقوة مهيمنة. هذه الاستراتيجية تخيف المعارضين، وتعزز معنويات المؤيدين، وتعزز التضامن الداخلي والولاء، وتظهر الدعم والقبول على نطاق واسع، وبالتالي إضفاء الشرعية على الهيئة.
-
الانضمام والانتساب: ليس لهيئة اليد العليا إجراءات شكلية لضم الأعضاء والمنتسبين، إذ يفرض الفرد المقتنع بأفكار الهيئة والمتبني لها نفسه على الهيئة فرضًا، فهو يصبح عضوًا باختياره وفعله، وليس لأحد أن يمنعه من الالتحاق بالركب، ما دام ملتزمًا بميثاقها الذي يوجب عليه أن يكون خير مثال لعضوها في دينه وأخلاقه وشهامته، وأن يحافظ على مصالحها وخصوصياتها، وأن يوطن نفسه على السمع والطاعة في العسر واليسر، وعلى المغامرة والتضحية في المنشط والمكره.
-
الهدايا والتبرعات: تستمد هيئة اليد العليا تموليها من الجماهير المؤمنة بأهدافها من مختلف أقطار العالم، وتلقيها للتبرعات غير المشروط هو الذي يحافظ على استقلاليتها الكاملة عن الحكومات والأيديولوجيات السياسية والمصالح الاقتصادية، وعليه، فإن جمع التبرعات أمر حيوي يساعد في تمويل أعمال الهيئة وأنشطتها، وتمنحها وجودًا في المجتمعات في جميع أنحاء العالم، والتبرع لها استثمار في الدفاع عن الشريعة وتحقيق رسالتها، ويصب في صالح ترسيخ هذا النموذج الحركي وإنجاحه.
- النصائح والإرشادات: هيئة اليد العليا لا تقدم مشورة قانونية ولا تمتلك أي صلاحيات قانونية. بينما تسعى الهيئة جاهدة لتوفير معلومات دقيقة وحديثة، فإنها لا تقدم أي تعهدات أو ضمانات من أي نوع فيما يتعلق بمدى اكتمال المعلومات المقدمة أو دقتها أو موثوقيتها أو ملاءمتها أو قابليتها للتطبيق. لذلك، فإن أي اعتماد على المعلومات التي تقدمها الهيئة يكون على مسؤولية المستخدم الخاصة، وتخلي الهيئة مسؤوليتها إلى أقصى حد يسمح به أي قانون عن أي خسارة أو ضرر ينشأ عن استخدامها. يوصى بشدة أن يسعى الأفراد للحصول على المشورة القانونية المهنية من محامٍ مؤهل في بلدهم. بالإضافة إلى ذلك، فإن أي معلومات مقدمة إلى الهيئة من قبل المستخدمين أو المستخدمين من قبل الهيئة لا تشكل مرجعية قانونية أو مشورة قانونية أو رأيًا قانونيًا، والهيئة ليست مسؤولة عن أي أضرار ناتجة عن استخدام أو سوء استخدام هذه المعلومات. كما لا تضمن الهيئة أي نتائج مشابهة لتلك التي مر بها الآخرون الذين استخدموا المعلومات المقدمة.
- الرسائل الواردة: من المرجح أن يتم الإفصاح عن الرسائل الواردة وتصنيفها على أنها عامة وصالحة للنشر ما لم يتم الإشارة إلى إنها خاصة من قبل المُرسِل.
- المعلومات والمواقف الرسمية: لضمان حصولك على معلومات دقيقة وحديثة من هيئة اليد العليا، من الضروري ملاحظة أنها لا تدير أي حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي أو تحتفظ بأرقام اتصال للجمهور. ونتيجة لذلك، فإن أي جهات اتصال عبر الإنترنت أو الهاتف تدعي تمثيل الهيئة غير شرعية ولا ينبغي الوثوق بها. هذا الموقع هو المصدر الوحيد للهيئة الموثوق والمصرح به.
- النجدة: عندما يتعرض عضو يعمل تحت رايتنا لخطر مباشر، نصدر إنذارًا عاجلًا إلى أعضائنا حول العالم للكفاح من أجله، ونقدم له دعمًا لوجستيًا مؤقتًا (كالاستشارات، والنقل المؤقت، والتمثيل القانوني، ومراقبة المحاكمات، وحشد المؤيدين، وزيارات السجون)، وعناية فورية مؤقتة (كالإسعافات الأولية، والدعم النفسي)، بغرض محاولة الوصول به إلى أفضل وضع ممكن.