• بســم الله الرحمــن الرحيــم

  • إشعـارات

  • ENGLISH

هيئـة اليـد العليـا
  • الأخبـار

  • المكتبـة

  • الرسائـل

  • اتصـل بنـا

  • الأخبـار

  • المكتبـة

  • الرسائـل

  • اتصـل بنـا

المغالطات التي دمرها القرآن

16/11/2025

المتحدث: محمد الميل – مكان التسجيل: لندن، المملكة المتحدة – رعاية: هيئة اليد العليا



الأفكار المركزية:

  • يروي محمد الميل رحلته مع القرآن، موضحًا أنه كان يختار آيات من كل سورة يتأملها بتمعن، وجمع ثمار تلك التأملات في كتابه الأخير.
  • يوضح محمد الميل أن الشبهة المركزية لدى النصارى تتمثل في المبالغة في عيسى عليه السلام، معتبرين أن ولادته من غير أب دليل على الألوهية، مشيرًا إلى أن هذا استنتاج خاطئ، وأن القرآن يبين أن أصل هذه الشبهة غير مستقيم. 
  • يبين المحاضر مغالطات أهل الكفر والمنطق السقيم الذي يبنون عليه آرائهم، مثل الحجة المبنية على الجبر أو الإنكار المبسط للبعث، ويقارنها بالحجج الصحيحة في القرآن التي تعتمد على المنطق السليم والقياس العقلاني.
  • يوضح محمد الميل أن الشبهة التي يطرحها أهل الكفر ليست حجة قوية، بل هي هيئة تحاكي الحق وتقلده، لكنها مبنية على مقدمات باطلة وتأصيلات ضعيفة.
  • يقدم أمثلة عملية، مثل إنكار بعض النصارى للبعث: “أئنا لمبعوثون بعد أن نموت ونصبح ترابًا؟”، موضحًا أن هذا السؤال متهافت علميًا، لأنه قائم على فهم خاطئ لقدرة الله ويعكس ضعف مقدماتهم.
  • يؤكد أن القرآن يعلم أتباعه بناء الحجج الصحيحة، مستعرضًا أمثلة على منطق إبراهيم في الدعوة إلى التوحيد، والتمييز بين الحق والباطل بشكل متماسك ودون اضطراب، مما يعكس عظمة البيان القرآني وسلامة مقاصده.
  • ينقض محمد الميل الشبهة المركزية المتعلقة بالولادة المعجزة للمسيح، موضحًا أن الولادة دون أب لا تثبت الألوهية، مستعينًا بمثال آدم الذي خلق من تراب بلا أب ولا أم، ليكشف عن التوازن العقلي للقرآن ويفكك منطق الخصم. 
🎬 محتـوى مرئـي🗒️ محتـوى نصـي
UPPER HAND ORGANIZATION © 2012 - 2025

اكتـب كلمـة مفتاحيـة