• نلعن عائشة والله بجيشه يُدافع عنا
• فقط في الكويت.. الانضمام إلى هيئة اليد العليا جريمة، والانتماء إلى داعش براءة
• مُعلّقًا على الحكم الصادر: وسام فخر.. ولن أنثني ولو حُكمت بالإعدام
• هذا الحكم الصادر امتداد لنهج استمر سنوات لقهر أصحاب الرأي وأعني الرافضة على وجهٍ أخص، وقد انعدمت الثقة لدينا نحن كطائفةٍ من المواطنين؛ حتى وصلنا لقناعة أننا في كويت لا قانون فيها ولا مؤسسات ولا حريات
• مثل هذه الأحكام هي ضريبة الدفاع عن الحريات، ومقاومتنا للتطبيع مع رموز الضلال كأبي بكر وعمر وعائشة
• هل فعلا ستصل الحكومة والقضاء إلى المستوى المطلوب من النضج في استيعاب “البحوث العلمية” لنأمن بمحاكمة تُنصفنا؟
• هيئة اليد العليا مُستقلة منذ انطلاقتها، لا تتبع مؤسسة أخرى، وأنا القائم عليها
• في مثل كويتي: ”أبوي ما يقدر إلا على أمي” هل القضاء الكويتي يُحِب أنْ يوصم بهذا؟ ما بال أحكامه تتبدل حين تأتي النّوبة علينا؟
• سأعود إلى الكويت.. لكن بشروطي
• الغربة مؤلمة، وفراق الأحبة أمر عصي؛ لكن كلي اعتقاد بفخامة وشموخ منطلقاتي، ويبقى إمامنا صاحب اليد العليا على العباد حامينا والذائِد عنَّا، ولولاه لاصطلمنا الأعداء ونزل بنا الأواء
في أول رد له بعد الحكم الصادر من محكمة الجنايات الكويتية والقاضي بحبسه عشر سنوات غيابيا بتهمة الدعوة للانضمام لهيئة اليد العليا (على صاحبها السلام) وإهانة “الصحابة”، ظهر محمد الميل في لقاء مُسجّل بثته قناة هجر مُعلّقا على الحكم الصادر بحقه قائلا فيه: وسام فخر، ولن أنثني ولو حُكمت بالإعدام، وعلل ذلك باعتقاده بشرافة وفخامة منطلقاته، وأن ليس لإقدامه هذا رغم صغر سنه وزنًا أمام تضحيات الماضين من السَلف الذين ضحّوا بدمائهم ليصلنا هذا الدين.