■ تحديـث 04/01/2021: القضاء البريطاني يوقف ترحيل جوليان أسانج إلى الولايات المتحدة، بعد طلب الأخيرة ترحيله إليها لمواجهة تهم نشر آلاف الوثائق السرية في عامي 2010 و2011.
■ تحديـث 31/01/2020: وجَّه المستشار العام لهيئة اليد العليا رسالةً مفتوحة إلى نواب مجلس العموم بشأن عدة مسائل تتعلق بحقوق الإنسان في المملكة المتحدة بعد الانسحاب وتنفيذ بريكست، وكان السؤال عن جوليان أسانج واحد من تلك الأسئلة التي احتوتها الرسالة، ولكن وزير الدولة لجنوب آسيا والكومنولث اكتفى في رسالته الجوابية بقول: “لن يكون من الصواب التعليق أكثر”.
■تحديث 04/05/2019: في اليوم العالمي لحرية الصحافة؛ تدعو هيئة اليد العليا بريطانيا إلى الوفاء بالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان من خلال إعادة النظر في قضية جوليان أسانج. وتعتقد الهيئة بأن أسانج لم يرتكب جريمة جنائية، ولا يعدو كونه صحفيًا، وأن وراء اتهامه بالاغتصاب دوافع سياسية.
تسبَّبت تسريبات الصحفي السويدي جوليان أسانج بألمٍ وذهول عالمي؛ إذ سَلَب من الحكومات رداء العِفَّة، وسرق أسرارها (فضائحها) الحيوية، ولذلك يواجه اليوم خطر ترحيله من المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
أسانج يواجه خطر حقيقي من احتمال تعرُّضه لانتهاكات حقوق الإنسان بسبب عمله في «ويكيليكس»؛ لذا نحث السلطات في المملكة المتحدة بضمان عدم إرساله إلى مكان قد يواجه فيه عقوبة الإعدام أو التعذيب.
انضموا إلينا وطالبوا السلطات في المملكة المتحدة بعدم تسليم جوليان أسانج للولايات المتحدة.