(تحديث ٢٠/٠٤/٢٠٢٠م): الناشط الحقوقي الكويتي أنور الرشيد يدعو لإسقاط الأحكام الصادرة ضد محمد الميل، ويعتبر القوانين التي حُكم على أساسها “باطلة”.
شسالفه ولاأخبارية ولا جريدة ولا بيان من تيار سياسي طلع يتحدث عن هذا الحدث التاريخي وعلى فكرة في محمد الميل قبله حصل على لجوء وعلي طالب العجمي وناصر الانصاري وبنت كويتية وغيرهم كثير في بريطانيا لاجئين كويتيين ولا احد يتحدث عن ماساتهم وعلى فكرة واحد منهم ولد خالته نائب حالي
— أنور الرشيد (@anwar_alrasheed) May 9, 2020
هذه القضية مهما تهرب منها النواب ورفضت الحكومة تسويتها عبر إلغاء القوانين المخالفة والغامعة للحُريات والمناهضة للمنطق وللعصر وللتاريخ وللدستور وللمعاهدات التي وقعت وصادقت عليها الدولة ستظل قضيتنا ولن ننسا أبناء الكويت سواء عبدالحميد دشتي أوجمعان الحربش أوفاطمة المطر ومحمد الميل
— أنور الرشيد (@anwar_alrasheed) April 29, 2020
لازالوا يقضون عقوبتهم في السجن بسبب تغريدة ليعود أبناء وبنات الكويت اللاجئين جميعهم جميعهم دون أستثناء من د.جمعان الحربش لمحمد الميل ومسلم البراك لعبدالحميد دشتي وعبدالعزيز المطيري وووو ال16 مع 7 من أطفالهم فتخيلوا طفل كويتي لاجئ فهذا لم يحدث إلا في 1938م فلماذا نًًُكرر التاريخ؟
— أنور الرشيد (@anwar_alrasheed) April 20, 2020
ماذا عن اللاجئين في الخارج جميعهم دون أستثناء نقول جميعهم يعني جميعهم وليس مثل حدس مفصلين طلبهم على السياسين فقط لا نحن في حملة التغربد ليس جريمة نقول جميعهم عيال الكويت من جمعان الحربش لعبدالحميد دشتي لفاطمة المطر لمحمد الميل ووو جميعهم عيالنا ولابد من إسقاط عنهم الأحكام
— أنور الرشيد (@anwar_alrasheed) April 17, 2020
يوم أمس تأكد لي بأن طالب اللجوء السياسي العاشر الذي تواصل معي هو محمد الميل والعدد بازدياد وارتفاع ووصلتني قائمة باسماء جاري التحقق منها من قبل فريق عملنا علماً بأن لدينا قائمة بلغ عدد سجناء الرأي والمهجرين وطالبي اللجوء السياسي لأكثر من ستين شاب وشابة كويتيون كل ذلك بسبب رأي
— أنور الرشيد (@anwar_alrasheed) January 21, 2019
#التغريد_ليس_جريمة
قلتها الأجيال تتغير لذلك غيروا القوانين وإلا الحالة ستستفحل أكثر خصوصا هذه السنة ستكون كارثية عندما تصدر احكام شكاوى عام 2016 البالغة 4096 شكوى فتلاحقوا تعديل القوانين وهذا شاب كويتي محمد الميل اسمعوا ماذا يقول؟ pic.twitter.com/iWWXRZqXbH— أنور الرشيد (@anwar_alrasheed) January 24, 2019
الشاب مجمد الميل تواصل معي من فترة وجيرة جداً بعد أن تابع حسابي وما أنشره عن حملة #التغريد_ليس_جريمة
وبلغني بما مر به من احداث جعلته يطلب لجوء سياسي وهو بعمر 18 عاما يعني كان أصغر طالب لجوء سياسي بتاريخ الكويت واعتقد بالعالم والعدد 10 بالنسبة لطالبي اللجوء السياسي الكويتيين— أنور الرشيد (@anwar_alrasheed) January 25, 2019